الإعلامي غسان بن جدو في لقاء العام مع الأمين العام السيد حسن نصر الله

لقاء العام مع السيد حسن نصر الله_فيديو1

 

لقاء العام مع السيد حسن نصر الله_فيديو2

 

لقاء العام مع السيد حسن نصر الله_فيديو3

 

الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في مقابلة مباشرة على الهواء ، مساء السبت 26 كانون الثاني/ يناير، مع قناة الميادين، أكد أنه بصحة جيدة وأن الانكفاء عن الظهور الإعلامي خلال الفترة الماضية “لا صلة له بالوضع الصحي أبداً وكل ما قيل هو أكاذيب”.

وشدد السيد على أنه لم يتعرض لأي مشكلة صحية أبداً رغم دخوله عامه الستين.

وأردف نصر الله “ارتأينا أن ما يتردد عن شائعات بشأن صحتي هو استدراجي للتكلم وهو ما لا نريده.. فلسنا ملزمين بالرد على الشائعات والذي يريد الآخرون تحديد توقيته”… “سأتحدث في الشهر المقبل 3 مرات لأن هناك 3 مناسبات”، ختم نصر الله في هذا الشأن.

اهم ما صرح به الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في مقابلته:

- نتنياهو خدمنا عبر إدخال الرعب في قلوب المستوطنين عبر عملية “درع الشمال”

- ارتأينا في حزب الله أن ندع الإسرائيليين يتكلمون عن عملية درع الشمال حتى انتهائها”، مضيفاً أن “العملية لم تنته رغم إعلان الإسرائيليين أنها انتهت، لأن الحفارات ما زالت تعمل”.

- لسنا ملزمين بأن نعلن عمن حفرها أو متى لأننا نعتمد الغموض البناء

- أن المفاجئ أن “الإسرائيلي تأخر في اكتشاف هذه الأنفاق”، وأن هناك أنفاق قديمة بعضها يعود إلى 13 عاماً، وهو ما يؤكد فشل الاستخبارات الإسرائيلية.

- أي عملية باتجاه الجليل “تحتاج إلى كل الحدود ونحن نقررها في حال حصول حرب علينا”.

- عملية الجليل لن تتوقف على الأنفاق وكيف لنتنياهو أن يعلم أنه دمرها كلها”.

- الدخول إلى الجليل بحصول عدوان على لبنان - إن (الإسرائيليون) “لن يعلموا من أين سندخل إلى الجليل وهي لن تحصل إلا في حال العدوان على لبنان.. فجزء من خطتنا هو الدخول إلى الجليل، ونحن قادرون على ذلك ونقرر وفق مجريات الحرب.

- نحن منذ سنوات نملك القدرة على تنفيذ العملية وأصبح الأمر أسهل بعد تجربتنا في سوريا

- من حقنا اتخاذ كل الإجراءات الدفاعية بعيداً عما يعتقده الآخرون

- أن “عملية الأنفاق لا تلغي عملية الجليل المحضر لها ولو بنسبة 10% وهي لم تستحق هذه الدعاية.

- ثمن الاعتداء على لبنان سيكون أكبر بكثير مما تتوقعه “إسرائيل”

- إذا اعتدت “إسرائيل” على لبنان فستندم لأن ثمن الاعتداء سيكون أكبر بكثير مما يتوقعه.. خياراتنا مفتوحة لفعل كل ما يلزم بعقل وحكمة وشجاعة”.

- أن “أي اعتداء إسرائيلي؛ حرباً أو اغتيالاً، لعناصر حزب الله في لبنان وحتى سوريا سنرد عليه”، محدداً “أي عملية ضرب أهداف محددة هي محاولة لتغيير قواعد الاشتباك سنتعامل معها على هذا الأساس”.

- أن “هناك شبه انسجام لبنانياً في عدم حصول أي نزاع بشأن عملية الأنفاق.. فقد حصل فشل استخباري إسرائيلي في زعزعة الموقف اللبناني الرسمي ككل عبر عملية الأنفاق”.

- أن نتنياهو في عملية درع الشمال “سجل انجازاً كبيراً في الأوهام وهي أقل من عملية”، لكنه لفت إلى أنه “علينا توقع تصرف غير حكيم من قبل نتنياهو عشية الانتخابات”.

- أن “مخاوف إسرائيل في سوريا كبيرة جداً لأن هناك فشلاً استخبارياً إسرائيلياً ذريعاً هناك”.

- أن “الجهوزية النفسية في غزة وخصوصاً بعد انتصارها الأخير تؤكد أن أهلها لن يتسامحوا.. والقطاع مستعد للرد عسكرياً على أي عدوان”.

- نمتلك العدد الكافي من الصواريخ الدقيقة من أجل أي مواجهة مقبلة.