أمين سر حركة فتح وفصائل "م.ت.ف" في لبنان الأخ فتحي أبو العردات في لحديث عن الانتخابات
إن الانتخابات التشريعية والرئاسية الأولى منذ 15 عاما ستجري في فلسطين منتصف العام الجاري. "الاعتراف الأوروبي بالدولة الفلسطينية من شأنه أولا، أن يفتح الطريق أمام قبول فلسطين كدولة كاملة العضوية في الأمم المتحدة وثانيا، خلق معادلة سياسية جديدة تقوم على أساس دولة تحتل دولة أخرى وهو ما يفرض قواعد جديدة للمفاوضات مع إسرائيل". وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة قبلت في عام 2012 بدولة فلسطين كدولة مراقب وليس كدائمة العضوية. وتضغط الدول الأوروبية، المانح الأكبر للفلسطينيين، منذ سنوات على السلطة الفلسطينية لإجراء انتخابات.