حوار مع السيد مصطفى بكري حول العلاقات الفلسطينية المصرية

https://youtu.be/vdLNNIG1kpM

 

مصطفى بكري هو مفكر سياسي وكاتب صحفي يستعرض العلاقات الفلسطينية المصرية

ولد 16 مايو عام 1956 م بمحافظة قنا. مركز المعنه. حاصل على ليسانس آداب وتربية جامعة أسيوط. حاصل على دبلوم الدراسات العليا في النظم السياسية والقانونية والاقتصادية - جامعة الزقازيق.

التحق بمنظمة الشباب الاشتراكى وانتخب عضواً باللجنة المركزية في أوائل السبعينيات. كان واحدًا ممن أسسوا منبر اليسار في عام 1976 وانتخب عضوًا بالأمانة العامة.

عمل محرراً بمجلة المصور - دار الهلال منذ عام 1982. ترأس تحرير صحف 'مصر اليوم' عام 1989 - 'مصر الفتاة' عام 1990 - جريدة 'الأحرار' اليومية عام 1994.

عمل مراسلاً بإذاعة مونت كارلو الدولية عام 1990. وكذلك جريدة الشعب التي ساعد الامن علي اغلاقها ويقدم حاليا برنامج (منتهى الصراحة) على قناة الحياة 2.

 

الدور السياسي

يعتبر مصطفي بكري أحد ابرز الرموز السياسية المعاصرة. حيث بدأت رحلته من فترة السبعينيات عضواً باللجنة المركزية بمنظمة الشباب الاشتراكي وانتخب. ثم المساهمة منبر اليسار في عام 1976 وعاصر الأحوال السياسية وقتها مثل الانتفاضة الشعبية عام 1977 واعتقل فيها. وبدأ طريقه الي البرلمان منذ عام 1990 الا انه لم يكتب له النجاح الا عام 2005 وكان أحد النواب الذين تصدوا للفساد مثل: قضية حديد الدخيلة والضرائب التي لم تسدد، قضية العلاج علي نفقة الدولة للوزراء وأسرهم دون وجه حق وقيام المتحدث الرسمي لرئاسة الوزراء بالإعلان عن زواج أحمد نظيف رئيس الوزراء وقتها بطريقة اشبه بزواج العائلات الملكية !. بالإضافة إلى العديد من طلبات الإحاطة والاستجوابات الأخرى.

 

مما دفع أعضاء الحزب الوطني المنحل في يونيو 2010 وبإيعاز من أحمد عز للإطاحة به من البرلمان. صدر قانون الدوائر الانتخابية والذي قام بإلغاء دائرته الانتخابية وضمها الي دائرة الصف في واقعة وصفها بعض السياسيون بالمهزلة حيث تم تعديل القانون والتصويت عليه في اقل من 3 دقائق فقط. وهو ما أثار استياء بكري واعلانه عن الإضراب في مجلس الشعب ولكن بعد قيام ثورة 25 من يناير وتنحي مبارك أعلن المجلس الأعلى للقوات المسلحة في 13 فبراير 2011 حل مجلسي الشعب والشوري وتعطيل العمل بدستور 1971 م واستطاع بكري أن يربح في انتخابات مجلس الشعب 2011