المشهد الاخباري الفلسطيني 7-5-2016

 

تقرير يصدر عن المكتب الإعلامي الفلسطيني في أوروبا بالتعاون مع مركز الاعلام

استقبل الرئيس الرئيس، في عمان، أمس، وزير الإعلام الكويتي الشيخ سلمان صباح الصباح، وقال سيادته إن الزيارات التي تتوالى من الشعب الكويتي إلى فلسطين، للتآزر والتعاون والتعاضد مع شعبنا قيمتها عالية وكبيرة عندنا".(وفا، ت.فلسطين)

  • قال دبلوماسيون، إن الولايات المتحدة سوف تؤيد اتخاذ لهجة صارمة جديدة مع إسرائيل، في تقرير دولي قادم، والتقرير سوف يوبخ إسرائيل حيال المستوطنات والهدم والاستيلاء على ممتلكات الفلسطينيين.(الغد العربي)
  • أطلع سفير فلسطين لدى التركيا فائد مصطفى، نائب وزير الخارجية التركي ناجي كورو، على آخر التطورات الخاصة بالقضية الفلسطينية، جاء ذلك خلال لقاء السفير مصطفى، مع المسؤول التركي، في مقر الخارجية التركية، امس.(وفا)
  • قال محمد الحوراني إن وضع قطاع غزة والانقسام الفلسطيني، نقطة ضعف استراتيجية خطيرة، تعتري العمل الفلسطيني، أن أطراف المجتمع الدولي الصديقة، بغير العالم العربي، تتطلع إلى أن ينجز الفلسطنيون، قضية إنهاء الانقسام، والتلاحم في وحدة سياسة فلسطينية.( الدستور، ON)                                                                                                                                       
  • دعا رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" أفيغدور ليبرمان امس، رئيس حكومة الاحتلال "بنيامين نتنياهو" إلى احتلال قطاع غزة مجددا أو العودة إلى سياسة الإغتيالات. (ق.فلسطين اليوم)
  • أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، امس، عن تنظيم مؤتمر حول تاريخ اليهودية لموظفي الأمم المتحدة، في أعقاب اعتماد "اليونيسكو" قراراً مثيراً للجدل حيال المسجد الأقصى.(السفير اللبنانية)
  • يواصل الأسير سامي الجنازرة اضرابه عن الطعام لليوم الـ66 على التوالي احتجاجاً على استمرار اعتقاله الاداري.(ق. القدس)
  • قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، مساء امس، إن سلطات الاحتلال فرضت خلال شهر نيسان المنصرم، غرامات مالية باهظة بحق 12 طفلا يقبعون في سجن "عوفر" الإسرائيلي، وصل مجموعها إلى 24 ألف شيقل.(وفا)
  • التقى سلمان الهرفي سفير فلسطين في فرنسا، بـ"ستيفان رومانيه" المستشار الدبلوماسي لرئيس الوزراء الفرنسي "مانويل فالس" بحضور المستشارة لدى سفارة فلسطين في فرنسا هالة ابو حصيرة.(معا)
  • زارت وزيرة الثقافة الاردنية د. لانا مامكبغ يرافقها القنصل الأردني في رام الله سنان المجالي ووفد من وزارة الثقافة الاردنية، منطقة ودير كريمزان في بيت جالا واطلعت على الاعتداءات الإسرائيلية المتمثلة في مصادرة الأراضي وبناء جدار الضم والتوسع على الاراضي الفلسطينية.(معا)
  • شاركت دولة فلسطين في المعرض الدولي للأعمال الحرفية، الذي أقيم في مدينة ترويان البلغارية. (وفا)

 

التقرير المسائي الجمعة 6-5-2016

  • استقبل السيد الرئيس، اليوم، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، رئيس لجنة الخروقات في الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، الوزير الجنوب أفريقي السابق طوكيو سيكسويل، بحضور رئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم اللواء جبريل الرجوب، وأكد سيادته، اهمية الرياضة في حياة الشباب.(ت.فلسطين،وفــا)
  • قال سفير دولة فلسطين لدى مصر، ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية جمال الشوبكي، إن السيد الرئيس، سيلتقي نظيره المصري عبد الفتاح السيسي، في القاهرة يوم الاثنين المقبل، لبحث آخر التطورات الراهنة في فلسطين.(وفــا)
  • كشف مراسلون عسكريون في وسائل إعلام إسرائيلية عن بعض ما توصل له المجلس الوزاري المصغر "الكابنيت" في اجتماعه الذي استمر لأربع ساعات اليوم، موضحين أن المجلس قرر مواصلة عمليات البحث عن الأنفاق والعمل على تدميرها.(القدس)
  • يعقد مجلس الأمن الدولي، اليوم، جلسة "غير رسمية" لبحث ملف تأمين حماية دولية للشعب الفلسطيني في ظل الاحتلال الإسرائيلي.(قدس برس)
  • أفاد الناطق باسم اللجنة الوطنية العليا لمتابعة المحكمة الجنائية الدولية غازي حمد، بأن اللجنة عقدت اجتماعها الدوري في الضفة الغربية وقطاع غزة بتقنية "الفيديوكونفرس" برئاسة رئيس اللجنة الدكتور صائب عريقات، وأكد حمد، أهمية وصول وفد المحكمة الجنائية الدولية الى فلسطين المحتلة للاطلاع عن كثب على الجرائم المرتكبة.(وفــا)
  • قال مصطفى البرغوثي الامين العام للمبادرة الوطنية، إن محكمة الجنايات الدولية تواصل التلكؤ في إجراء الفحص الأولي لجرائم الحرب التي ارتكبت في غزة، ولجريمة الاستيطان الاستعماري رغم وفرة الادلة والمعطيات، وهذا التلكؤ يشجع الاحتلال "الاسرائيلي" على ارتكاب مزيد من الجرائم الوحشية.(دنيا الوطن)
  • توجه النائبان العربيان في الكنيست الإسرائيلية احمد الطيبي، والمحامي اسامة سعدي، برسالة مستعجلة للمستشار القضائي للحكومة الاسرائيلية، طالباه فيها بالكشف عن الفيديوهات التي وثقّت عملية استشهاد الشقيقين على حاجز قلنديا على يد رجل حراسة، والتي ترفض شرطة الاحتلال والجهات المختصة الكشف عنها.(وفــا،شاشة)
  • قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" في تقرير حماية المدنيين، الذي يصدره أسبوعيا، إن قوات الاحتلال الاسرائيلي قتلت مواطنين وأصابت 85 بينهم 20 طفلا، خلال الأسبوع الماضي.(ت.فلسطين،وفــا)
  • اطلع وفد من المجلس النرويجي لمساندة اللاجئين على أوضاع أبناء شعبنا في مخيم عين الحلوة، في ظل الظروف المأساوية التي يتعرض لها المخيم.(وفــا،رايــة)

 

مقال اليوم 

ما بعد مقررات اللجنة التنفيذية ..

بقلم: سميح شبيب عن صحيفة الأيام

قررت اللجنة التنفيذية لـ م.ت.ف، مساء الأربعاء ٤ / ٥ / ٢٠١٦ في اجتماع لها برام الله، البدء الفوري في تنفيذ قرارات المجلس المركزي الفلسطيني، الخاصة بتحديد العلاقات السياسية والاقتصادية والأمنية، مع سلطة الاحتلال (إسرائيل)، على ضوء تنكر الحكومة الإسرائيلية، للتفاهمات الموقعة وإصرارها على تدمير خيار الدولتين ووضع آليات التنفيذ لذلك.

ما قررته اللجنة التنفيذية، يأتي في سياق حمى الاستيطان وتوسيعه من جهة، وفي سياق الأعمال الإجرامية التي يقوم بها المستوطنون بحق الأرض والإنسان في الضفة الغربية إجمالاً، وفي أجواء التحضير الجدي لعقد مؤتمر دولي للسلام، وبمبادرة فرنسية. لعله من نافلة القول، ان بنوداً عدة في التنسيق الأمني، الفلسطيني - الإسرائيلي، باتت غير صالحة، وغير مفيدة، بل وضارة، على ضوء ما تقوم به حكومة نتنياهو من إجراءات من شأنها تدمير عملية السلام، والحيلولة دون خيار حل الدولتين، وبأن إعادة النظر في العلاقة الفلسطينية - الإسرائيلية، عبر مختلف وجوهها بات أمراً لازماً وضروريا من الناحية الوطنية.

تحديد العلاقات السياسية والاقتصادية والأمنية مع سلطة الاحتلال يأتي في سياق محاولة وضع حد للإجراءات الاستيطانية والعنصرية الإسرائيلية من جهة، ولحماية ما تبقى من آمال لا تزال معلقة، بشأن مستقبل العلاقة الفلسطينية - الإسرائيلية على أساس رؤية حل الدولتين، وإحقاق الحقوق الوطنية الفلسطينية وفق مقررات الشرعية الدولية ومرجعياتها القانونية، وهو ما تتنكر له حكومة نتنياهو، بل وتعمل على تدميره.

بذل الفلسطينيون جهوداً كبيرة منذ التوقيع على الاتفاق الفلسطيني - الإسرائيلي ١٩٩٣، وكانت جهودهم تصطدم في كل مرة بجدار التعنت والتهرب الإسرائيلي، بدءاً من مقولة «لا أجندات زمنية مقدسة» وصولاً لتلويح حكومة نتنياهو بضم الضفة الغربية الى إسرائيل.

الآن هناك جهود أوروبية ودولية، باتت واضحة، بشأن إنهاء الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي، يحتاج الى مرجعيات دولية، والى جهود دولية مكثفة والى ضمانات دولية، تكفل مسار الحل النهائي، درءاً لمخاطر إقليمية تترتب على عدم نزع فتيل الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي، وهو الفتيل الأساسي والمركزي، لاشتعال بؤر الصراع في الشرق الأوسط، بشكل عام. إسرائيل من جهتها أعلنت رفضها للمبادرة الفرنسية، إرضاء للشارع الإسرائيلي المتطرف، وإرضاء للتشكيل الحكومي الراهن، وستعمل جاهدة للتهرب من أية التزامات، ستتمخض عن المؤتمر الدولي. وبالتالي فإن ما هو متوقع الآن، وبعد ما قررت اللجنة التنفيذية لـ م.ت.ف، ان تعمل الحكومة الإسرائيلية لرفع مستوى الاستيطان، خاصة في القدس وما حولها، وإطلاق يد المستوطنين في الضفة الغربية، بشكل عام، وتوتير الأجواء، خاصة في مناطق (أ)، وبالتالي، فإن التحسب لما سيقع في القريب العاجل، واتخاذ الإجراءات الكفيلة بتفويت الفرص على حكومة نتنياهو، هو أمر ضروري للغاية، والإجراءات هنا، ستكون مربوطة وبموازاة ما سيتم اتخاذه من إجراءات في سياق تطبيق مقررات اللجنة التنفيذية، خاصة فيما يتعلق بالتنسيق الأمني، تحديداً...

ما هو قادم، يحمل مؤشرات كافية بأننا بتنا على أعتاب مرحلة جديدة، مرحلة ستحدد فيها العلاقات الفلسطينية - الإسرائيلية، من جهة، وستشهد بالتالي جهوداً أوروبية ودولية، ترمي الى محاولة وضع آليات لإنهاء الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي، بعيداً عن التفرد الإسرائيلي من جهة، وبمشاركة دولية واسعة ستكون الولايات المتحدة أحد أطرافها.

 

ألإخوان المسلمين "حماس" عينهم على دولة ...!!

أحمد دغلس

حدثان ، تَوجهات... مهمات جديرات بالقراءة والتفحص ، اولهما التوصيات ألانضباطية لانعقاد مؤتمر " حق العودة " الفلسطيني المزمع عقده في السويد وبتمويل من حركة الإخوان المسلمين وبتوزيع من حركة حماس الفلسطينية ....؟!

أولهما تمثل بالضوابط والتنبيهات العشرين الصارمة التي أقرتها رئاسة مؤتمر فلسطينيي أوروبا " ألإخوان المسلمين " جَلهم فلسطينيين نعرفهم عن قرب لضبط ناشطي ورئاسة وأعضاء مؤتمر حق العودة لفلسطينيي أوروبا والشتات...؟!

ثانيهما ما كتبه ألإخونجي أحمد منصور مقدم البرامج في قناة الجزيرة القطرية حول مستقبل الضفة الغربية تناقلته وسائل الإعلام الإسرائيلية ,,, قراءتين يصبان في كيس واحد وإن اختلفت الجغرافيا من الدوحة في قطر إلى مدينة مالمو في السويد محطة المؤتمر القادم ، الذي في تقديري حدثان يُحضران إقليميا وعالميا لهدف واحد وهو لدويلة أو إمارة أو مشيخة فلسطينية "" بديلة عن مطالبة منظمة التحرير الفلسطينية بدولة فلسطينية بحدود 67 "" في قطاع غزة التي طال بها حلم إسرائيل منذ عام النكبة في عام 1948 وما تلاه من مسرحية انفصال قطاع غزة هدفه الانسلاخ عن الضفة الغربية تمهيدا لما نراه ونسمعه من مؤتمرات " حق العودة " وأفكار ومقالات وأفكار لنشطاء ومفكري ألإخوان المسلمين

من يتمعن في النقاط العشرين المعتمدة والملزمة لرئاسة مؤتمر حق العودة القادم في السويد ، يتاكد من هدفها السياسي الجديد المتبدِل الذي طالما هاجمته حركة حماس في مؤتمراتها السابقة الثلاثة عشر التي مضت ..؟! والتي كانت منصة للتخوين والتكفير لمن ينادي او نادي بها إذ إنني شخصيا ( شاهد ) عيان في مؤتمراتهم التي كانت تعلو بهتاف " خيبر خيبر يا يهود " بعكس وصاياهم العشرين للمؤتمر القادم الرابع عشر في السويد الذي تمنع التعرض او التفوه بكلمة " يهود " او مقارنة الهولوكوست " المحرقة اليهودية " إبان النازية الألمانية وما تمارسه إسرائيل من حرق آخره كان الطفل خضير...؟! وصايا الوصايا العشرين المقدسة للمؤتمر مؤتمر ألإخوان المسلمين تحت يافطة حق العودة التي توصي بل تمنع أي نعت لإسرائيل سوى نعتها بسلطة الاحتلال بغير ما كانت عليه حركة حماس والأم ألإخوان المسلمين الذين طالما عايرونا به والحركة الوطنية الفلسطينية بتهمة التفريط بالتحرير من النهر إلى البحر ...؟!

عجبا من توصياتهم العشرين ليمنعوا أي تعرض لأي بلد عربي حتى سوريا التي يحاربون ضد نظامها ضمن ملاحقهم الإسلاموية ...؟! ويا عجبا لهذا التحول وثم عجبا بعدم التعرض لأوروبا من اجل استرضاء وسائل إعلامها وكان أوروبا والغرب ليس له أي دور بتشريد الفلسطينيين وخلق إسرائيل ...؟! الذي يقوم مؤتمرهم اسما ( فقط ) على هذه المأساة التي خلقها ورعاها الغرب الصديق لهم بعدم التعرض لتاريخه المأساوي بحق الفلسطينيين...؟! ويا عجبا من وصاياهم العشرين التي تمنع التعرض بالاسم لأي مسئول فلسطيني ومعاونيه خلافا للماضي بثلاثة عشرة ( دورة ) عاما بمؤتمرات كانت منصة للتخوين والتكفير من ابو عمار الى ابو مازن وجر الى كل عناصر الحركة الوطنية الفلسطينية وفصائلها ...؟! عجبا من عدم التعرض للكفاح المسلح والمقاومة المشروعة ضد إسرائيل كما ينص عليه ميثاقهم ... عجبا اين المقاومة التي يتشدقون ويتغنون بها ؟!

هل تغيرت حماس وهل تغير مؤتمر العودة في حلقته الرابعة عشر ...؟! من أدبيات المزايدة والتخوين والتكفير إلى العقلانية المفرطة حتى ( الاستسلام ) من اجل الدويلة في غزة على حساب القضية الوطنية وحركتها المئوية ...؟! اعتقد نعم ضمن المرسوم إسرائيليا وأمريكيا والحضن البريطاني وتفعيل بروتوكولات التكوين وتصريف عملة الإنقسام التي صٌرفت ببنوك إنهاء القضية الفلسطينية وطمس وإضعاف الحركة الوطنية الفلسطينية ......؟! أقرؤها بكل وضوح بما عززه وكتبه أحمد منصور شيخ زعماء ومفتشي مؤتمر حق العودة باجتهاداته الثلاثة ...؟! لمستقبل الضفة دون التعرض" لغزة " المضمونة بالانفصال عن فلسطين بدويلة فلسطينية ...؟! لما بعد ابو مازن حدده بسيناريو

1 - تحول أجهزة الأمن الفلسطينية برئيسها الى جاهزة امن إسرائيلية أي " تَدْريزْ " فلسطيني الضفة الغربية ...؟!

2 - البقاء على سلطة بدون سلطة في معازل بوظائف مدنية

3 - او ما يرجحه " بالخيار الأردني " الذي يتمناه بشوق والذي به يرى حظ إقامة إمارة فلسطينية حمساوية إخوانية في قطاع غزة به تتوج الدولة الفلسطينية ألإخوانية الحمساوية التي ستحظى بمباركة الإسلام السياسي وحركة ألإخوان المسلمين بقيادة تركيا المتصالحة مع إسرائيل وقطر مهندسة العلاقات الإسرائيلية الحمساوية ألإخوانية وكثير من مطبعي النظام العربي مع إسرائيل ...؟!

قراءة متأنية بالتفصيل لما سبق يؤكد بأن حماس رغم تواصلها المراوغ في " مسرحية " إنهاء الانفصال تتواصل بخطى ملحوظة واسعة بأقل سقفا ملحوظا من خطى الحركة الوطنية الفلسطينية ...؟! من اجل خلق وتثبيت الكيان الغزاوي ومن اجل تثبيت الانفصال الكلي عن الضفة الغربية التي تمارسه كما به تحلم إسرائيل تزاوجا بسيناريو شيخهم ألإخواني احمد منصور ليتحقق بعض حلمهم في دويلة ممسوخة فلسطينية .. لتبرئ إسرائيل من الدم الفلسطيني ولتأخذ الثأر من مصر على أمل تحقيق ما وعد لهم الغرب وأمريكا وإسرائيل..؟! نلاحظها بالوصايا العشرين لمؤتمر اللاعودة المزمع عقده في السويد لحركة حماس بدعم وتوجيه حركة الإخوان المسلمين العالمية.


وتفضلو بقبول فائق الاحترام والتقدير

المكتب الاعلامي الفلسطيني في أوروبا - فلسطيننا

الموقع: http://www.fatehmedia.eu

الفيسبوك: https://www.facebook.com/www.fateh.dk

التويتر: https://twitter.com/FatehDk

للمراسلة: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.